عند وصول الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى مطار العامصة في لشبونة، البرتغال، تفاجأ بغياب رئيس الدولة وأي مسؤول رفيع المستوى لاستقباله، ما يعتبر خرقًا للبروتوكول الرسمي المتبع عادة لاستقبال رؤساء الدول الكرام.
هذا الأمر أثار غضبًا في الرأي العام الجزائري، حيث اعتبروه إهانة للرئيس وللدولة الجزائرية.
وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الجزائرية، كانت هناك اتفاقيات متوقعة للتوقيع خلال زيارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى البرتغال، وتتعلق هذه الاتفاقيات بالتعاون الاقتصادي والتجاري والسياسي بين البلدين.
كان من المقرر أيضًا عقد منتدى أعمال جزائري-برتغالي في العاصمة لشبونة، حيث سيشارك رجال الأعمال من الجانبين في هذا الحدث.
تعليقات
إرسال تعليق