يستغل المعلق الجزائري موقعه في المؤسسة الإعلامية التي يعمل فيها لنشر خطاب الكراهية والحقد بين الشعبين، على الرغم من أنه يدرك تمامًا أن هذا لن يؤدي إلى أي تغيير في الواقع.
على الرغم من انتهاء قضية الصحراء المغربية، إلا أنه يسعى إلى تفكيك الروابط القوية بين الشعبين المغربي والجزائري. يجدر بالذكر أن المعلق الجزائري يستخدم حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي لمهاجمة المغرب، ويخدم بذلك أجندة الكابرانات الجزائرية ضد المغرب.
لولا تدخل بعض الشخصيات الوازنة في وطنه، لكان قد تم طرده من القناة التي يعمل فيها بعد تلقيه تحذيرًا بعدم تكرار هذا السلوك.
تعليقات
إرسال تعليق