استبعاد الحلول العسكرية
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أكد أنه لا يُفضِّل استخدام القوة العسكرية أو التصعيد العسكري مع الدول الجيرانة، مشدداً على أهمية تجنب الحروب التي تؤدي إلى تفاقم التوترات والانتقام بين الشعوب على مر السنين.
رسالة الملك المغربي
تأتي هذه التصريحات بعد أسبوع من خطاب محمد السادس، ملك المغرب، بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرون لعيد العرش. حيث أعرب الملك عن رغبته في تحسين العلاقات مع الجزائر وفتح الحدود، وأكد أن بلاده لن تكون مصدرًا لأي ضرر يصيب الجزائر.
رد المغرب على الاتهامات
هذا الرد من محمد السادس يعتبر ردًا على تقارير إعلامية سابقة نشرتها وسائل الإعلام الجزائرية، تُشير إلى تدخل المغرب في استقرار الجزائر واستفادته من التطبيع مع إسرائيل لتعزيز تسليحه ضد الجزائر.
تجنب الصدامات مع الجيران
في تصريحاته لوسائل الإعلام الجزائرية، أكد تبون أن بلاده تعارض أي تدخل عسكري في النيجر والمناطق المجاورة، مؤكداً على عدم استخدام القوة مع الجيران في أي ظروف.
آفاق اقتصادية محتملة
تتوقع مجلة "جون أفريك" الفرنسية أنه في حال تحقق التطبيع وفتح الحدود بين المغرب والجزائر، سيتم تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، مما يمهد الطريق لعهد اقتصادي جديد في المنطقة.
سبب خوف تبون :
تعليقات
إرسال تعليق