في أعقاب الانتقادات اللاذعة التي وجهها "محمد لعقاب"، وزير الاتصال الجزائري، للإعلام المأجور المنحاز لنظام الكابرانات، خاصة الإعلام الرياضي، تساءلت الرأي العام بشكل واسع .
حيث تسبب تماديه في هجومه على المغرب بخروج فئات واسعة من الشعب إلى الشوارع احتفالاً بإقصاء المغرب، بعد تأثرها بأفكار تحرض على العداء والكراهية.
في تحرك استجابة للضغوط، قام "لعقاب" بمحاولة تجميل وجه الجزائر إعلاميًا عبر توبيخ الإعلام المأجور، غير مدركًا أنه يتلقى توجيهات من نظام الكابرانات، الذي يسيطر فعليًا على الجزائر.
ورغم دوره كوزير وصي على القطاع، يظل عالقًا في عدم رؤية وعدم سماع الهجمات العدائية المستمرة ضد المملكة المغربية الشريفة.
تعليقات
إرسال تعليق