الحكومة الإسبانية لم تكتفِ بإعلان دعمها لمقترح الحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية، بل أقدمت على خطوة أكبر بالاعتراف بأن مدنها تنتمي إلى التراب المغربي، كما أشارت جريدة رسمية إسبانية إلى مدينة العيون كمدينة مغربية.
وفي أغسطس 2023، أعلنت وزارة الثقافة والرياضة الإسبانية عن العرض الفائز لتجديد المدرسة "السلام" في المدينة المغربية، مما يعتبر اعترافًا واضحًا بأن المنطقة جزء من السيادة الترابية المغربية.
تعليقات
إرسال تعليق